رابع يوم فرحها لقوها الجزء التانى والاخير
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
فلقوها في حالة غريبه جدا. حالة صمت ودوهان وبكاء. وكمان كل شويه يغمى عليها وتفوق. واللي زاد وغطا انا جلها ڼزيف فأخدوها كلهم وطلعوا على المستشفى والدكتور عملها حاجة بسيطة كده علشان يوقف الڼزيف وبعد ما خلصوا في المستشفى خلاص هياخدوا أميرة علشان يرجعوها بيت جوزها. أميرة ما كانتش عاوزة ترجع.
وبمعنى أصح كانت خاېفة إنها ترجع وكمان خاېفه إنها تحكي أهلها. ساعتها حاولوا إنهم يطمنوها ويهدوها وبالفعل رجعوها بيت جوزها وياريتهم مرجعوها تاني يوم الفرح عدا وفات ولكن.
تالت يوم الصبح الأمور زادت أكتر من الأول أميرة بتشوف خيالات وكيانات مخيفه في البيت ومحدش فاهم إيه ده أحمد جوزها ساعتها قلك مش هينفع كده دي شكلها ممسوسة أو معمول لها حاجه وده اللي بيخليها تشوف الكائنات دي أنا هاخدها لشيخ ويشوف في إيه وكل ده حسب كلام أحمد المهم بالفعل أخدها وراح للشيخ.
أنا خلاص ضعت. ضاعت. إزاي وليه محدش من أهلها كان فاهم حاجة وكمان قالت لأختها كلمة غريبة جد ا أنا خاېفة من اللي هيحصل بعد كده. وكأنها كانت حاسة باللي هيحصلها أهل أميرة ساعتها ما كانوش فاهمين هي بتقول كده ليه أو إيه اللي هيحصل وكل إللي أحمد قاله اليوم ساعتها هي بس حالتها النفسية سيئة بسبب تغيير المكان.
ودخلت في حالة هلوسة وراح جاي