محاسب مصرى كان يعمل لدا سيدة اعمال سعوديه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
محاسب مصري كان يعمل لدى سيدة أعمال سعودية في شركتها الكبيرة بالمقاولات وكانت هذه السيدة وهي في سن الخامسة والسبعين تعامل كل عمالها ومكفوليها ومنسوبي الشركة بطريقة مؤدبة و إنسانية في يوم جاء هذا المحاسب وقد كلفته السيدة بانجاز بعض الأعمال وعندما حضر صړخت عليه وعاملته بطريقة تختلف عن طريقتها وأدبها وطردته من المكتب خرج هذا المحاسب مصډوما من طريقتها ومنزعجا من سلوكها جلس في الخارج وفجأة جاء إليه احد العاملين وطلب منه أن يذهب إلى مكتب السيدة لطيفة خاف المحاسب بأنها قد توقع عليه جزاء أو تطرده من الشركة عندما دخل إليها طلبت منه أن يجلس واعتذرت له وطيبت خاطره
قال المحاسب احكي لي القصة ! إذا كانت عن العمل واجراءات العمل واستطيع أن أحلها
للجيش فقد كان ضمن الاحتياط وكانت لطيفة حاملا وأرادت أن تذهب لتلد بالرياض ولكن والدها أقنعها أن تلد بمصر حتى يأخذ ولدها چنسية والده
دخلت لطيفة مستشفى المعادي وولدت ولدا ولكن خالتها اختطفت الولد وانشقت الأرض وابتلعتها كويس منك هذا الوصف يا أعرابي نعم هربت الخالة بحفيدها وذهبت إلى الصعيد
وكانت لطيفة حتتقنن أول مرة أعديها لك كانت لطيفة ستجن لفقد ولدها والمشكلة الأدهى والأمر بعد نهاية الحړب لم يعد زوجها واعتبر مفقودا
مضي سنة رجعت لطيفة الى الرياض رجعت بدون زوج وبدون ابن الابن مفقود والزوج مفقود والخارج مولود !مضت سبعة سنوات لم يظهر زوجها واعتبرته شهيدا وكان عمرها تجاوز الثلاثين وفي عام ١٩٨٢ تزوجت سعوديا ورزقها الله أبناء وبنات وماټ والدها وقسمت تركته وحصلت على حصتها٣ ملايين في الثمانينات وعملت شركة مقاولات كبيرة وتوسعت شركتها وكانت تذهب لمصر إلى منزل