زوجتى بين الخيانه والوفاء
زعل واڼتقام لكرامتها فهل يعقل هذا
بعد مرور هذه الاسئلة على ذهني وصحة استنتاجهاقررت أن أكلمها لأبحث معها خفايا الموضوعفأنا أملك الأدلةوالمنطق والعقل يقول أن حياتي معها إذا رجعت ستكون قائمة يقول الزوج بعد مرور اسبوع من آخر مكالمة بيني وبين زوجتي والتي اتفقنا فيها على الرجوع إلى بعضنامازالت التساؤلات تدور في رأسيورأيت أنها تساؤلات منطقية..فأنا لا أريد أن أظلمها معي وأكذب عليها وعلى نفسي بأن حياتنا إذا رجعنا إلى بعض ستكون أفضل من السابق !!!
شخص آخر..وتتمنى لو أنها طلعت الاسبوع الأول والأخير..وتقول له من زمان عنك..أقول يعتقد الزوج أنها تكلم رجل ثانيلكن الدليل مفقودوالفاتورة الأخيرة التي تبين رقم المكالمة لم تصدر إلى الآن..وإلا باستطاعة الزوج من خلال الفاتورة معرفة رقم هذه المكالمة من خلال وقت وتاريخ المكالمة لأن رقم الشاب الأول معروف لدى الزوج
يقول حينها إتصلت عليها بعد مرور عشرة ايام تقريبا من آخر مكالمة وبدأت أفاتحها بالموضوع وأن رجوعها للبيت متوقف على تجاوبها هي معي وصراحتهافقالت ألم نتفق قبل فترة على الرجوع قلت بلالكنني وجدت أمورا لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبكقالت ماعندي شي جديدفبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة بعيدة عن الشك وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة فاسدة أو خائڤة مني أنا زوجك واقرب الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحړام والوقوف بجانبك ومحبة فيكي..فلماذا أنا أقرب لك وأنتي تبعدين
يقول فذكرت لها تساؤلاتي جميعا سؤالا سؤالا فقالت
أجابت بأن سبب الخېانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة لهوتحلف على ذلك. مع أن الأدلة تخالف قولها فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائلهفقالت هو يرسل لي كول مي وأضطر أن أكلمه.
قالت ماعملت هذا إلا حماية لنفسي وأخاف أن يتصل بأخي لأن الجوال باسمه ويخبره.
قلت لها ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.
على الشك وعدم الثقة مالم نبحث الاسباب التي أدت لخيانتها لي ونعالج الموضوع..
يقول الزوج فأنا أعتقد بل أجزم أنها تكذب علينا وتخفي شيئاوأريد أن أعرف هذا الشي لكي اساعدها..فلربما هي