جارتى
الست ولا انا الا اصبحت شكاكه من غير داعي لحد ما خطړ في دماغي فكره وقررت انفذها
طول الليل بفكر اعمل اه واتاكد ازاي لحد ما خطرت ليه فكره نزلت الصبح من الشقه بعد ما هو راح شغله راحت محل كاميرات اشتريت اتنين وبعد كده راحت عمارة شقتنا القديمه وطلبت من مرات البواب رقم جوز جارتي سالتني عن السبب قولتلها عمل انساني لان من حق هذا الرجل ان يعرف حقيقة مراته وميفضلش طول عمره عايش مع واحده خاينه وفعلا اقتنعت بعد ما حلفتلها ان انا عمري ما هجيب سيرتها وراحت شقتي ومرضتش اتصل علي جوز جارتي الا ما اتاكد وركبت الكاميرات في مكان يصور كل حاجه ومحدش ياخد باله منها واستنيت جوزي لحد ما رجع من
ماما ولا كنت بنام ولا باكل من كثرت التفكير حتي ما اتصلش عليه عشان ياجي ياخدني وبعد ثلاثة ايام اتصلت عليه عشان يعدي عليه عند ماما عشان اروح معاه وفعلا جاه تاني يوم وخدني واول ما روحت كنت جايبه منوم عملتله عصير هو بيحبه وضعت فيه المنوم عشان ينام عشان اشوف الكاميرات وكانت المفاجاه انه طول الوقت لوحده في الشقه حسيت ان انا ظلمته وقررت اتكلم معاه واعتذر له بس هو نايم بفعل المنوم وقام الصبح راح الشغل من غير ما يصحيني لما قومت ملقتهوش فقررت اتكلم معاه بعد ما يرجع ولكن ماما رنت عليه وطلبت مني ارحلها لانها تعبانه وفعلا اتصلت به وبلغته ان ماما تعبانه وانا
نومي وسريري كانت صدمة عمري قعدت ابكي واصړخ وكنت مڼهاره بسال نفسي قصرت معاه في اه عشان يخوني ولكن معاد رجوعه من الشغل قرب فقررت اقوم اغسل وشي واجهز الغداء واتشيك له كانه يوم عادي عشان ما يحسس بحاجه عشان لازم اكمل خططتي واخذ حقي منه
الشريط الا متسجل وقولتله الا في الشريط مراتك وجوزي لما تشوفه وحبيت تاخد حقك رن عليه وسبته من غير ما ا سمع منه حاجه لانه كان مذهول ومش فاهم حاجه عدي يومين ولم يتصل فقررت اخذ حقي بنفسي ولكن من حسن حظي لقيت رقمه بيرن قالي هنعمل اه بس
صوته كأن واحد بيموته حسبي الله ونعم الوكيل
فيها هي وجوزي وشرحتله الا احنا هنعمله وفعلا بدا ينفذ واولها ان انا مخرجش من شقتي ابدا حتي يتقابلوا عنده في شقته وكان معاد سفره بعد اسبوع بس اقنعها ان الشغل رنوا عليه وهي من فرحتها مركزتش انه